الجمعة، 22 مايو 2020

محمد رمضان

 نتعجب من اسباب البلاء
     والامراض التى كثرة
     والرزق الذى قل
     والبركه التى انعدمت
            




    مسلسل البرنس لمحمد رمضان




    يتصد ر المسلسل نسبة مشاهده عاليه فى افضل شهور السنه 
                  الشهر الذى ينزل جبريل عليه وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام
    ليتفقد اهل القران  فيجد المسلمين يلتفون حول المسلسلات التى لم نجد فيها مسلسل دينى واحد  يتحدث عن النبى محمد صل الله عليه وسلم ولاعن واحد من الاف الصحابه 

    و نتعجب من اسباب البلاء


    والامراض التى كثرت

    والرزق الذى قل

    والبركه التى انعدمت

    والارحام التى قطعت

    والهم الذى اصاب الناس

    والديون التى طوقت الناس فى اشكال مختلفه وحدث ولا حرج

    نريد الفرج من الله ونحن نبعد كل البعد عن طريق الله
    مسلمين بلبطاقه لانعرف من الاسلام الا اسمه والقران الا رسمه
    نعرف اسامى اهل الفن ولانعرف  من اسامى الصحابه الا القليل
    الفنان يتقاضى فى العمل الملاين لنشر السلبيات  الموجوده فى المجتمع  وترك الاجابيات ومع الاسف الشعب يقلد من غير فكر او وعى كل ما هو سلبى

    ورجل الدين يتقاضا الملاليم فبدل ان يهتم بتوعيت الناس بامور دينهم ودنياهم يهتم بلبحث عن عمل اخر يعينه على مشقة الحياه و الغلاء الفادح وحدث ولا حرج عن الغلاء ---

    هل تدرون لماذا يحدث للمسلمين كل ما يحدث في كل مكان - دماء تسفك - وبلاد تحتل - وبيوت تهدم - وأمان يضيع  وامراض كثيره ليس لها عدد


    الجواب من القران الكريم واضح -- وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ - الشوره -



    وقول الحق -تبارك وتعالى- في سورة الرعد إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ - الرعد

    نسال الله العفو والعافيه يارب -----------------------








    السبت، 16 مايو 2020

    سيد قطب ابراهيم حسين الشا ذ لى



    سيد قطب ابراهيم حسين الشا ذ لى


    من هــو سيد قطب


    سيد قطب ابراهيم حسين الشا ذ لى








    ولد في قرية موشا وهي إحدى قرى محافظة أسيوط بها تلقى تعليمه الأولي وحفظ الكران الكريم 
    ثم التحق بمدرسة المعلمين الأولية عبد العزيز بالقاهرة ونال شهادتها والتحق بدار العلوم وتخرج عام1933 م 

    عمل بوزارة المعارف بوظائف تربوية وإدارية ..وابتعثته الوزارة إلى امريكه لمدة  عامين ثم عاد 

    ثم اندم الى حزب الوفد لسنوات ثم تركه على اثر خلاف فى عام 1942  م
    وفى عام 1950 انضم الى جماعة الاخوان المسلمين وخاض معهم نشاطهم السياسي الذي بدأ منذ عام 1954 م إلى عام 
    1966م وحوكم بتهمة التآمر على نظام الحكم وصدر الحكم بإعدامه وأعدم عام 1966 م


    مر سيد قطب بمراحل عديدة في حياته منذ الطفولة. المرحلة الأدبية البحتة التي كان فيها متأثر بعباس العقاد
    ثم مرحلة فكرية. ثم توجه للأدب الإسلامي. إلى المجال السياسي حتى صار رائد الفكر الحركي الإسلامي أو ما يعرف 
    بلقضيه / وهذه المرحلة هي التي يعرفه الناس بها حتى اليوم  


    يعد سيد قطب من أكثر الشخصيات تأثيرًا في الحركات الإسلامية التي وجدت في بداية الخمسينيات من القرن الماضي. له العديد من المؤلفات والكتابات حول الحضارة الإسلامية، والفكر الإسلامي. هو الابن الأول لأمه بعد أخت تكبره بثلاث سنوات وأخ من أبيه غير شقيق يكبره بجيل كامل. وكانت أمه تريد منه أن يكون متعلمًا مثل أخواله. كما كان أبوه عضوًا في لجنة الحزب الوطني وعميدًا لعائلته التي كانت معروفة في القرية 

    الدراسه

    تلقى دراسته الابتدائية في قريته، ثم سافر في سنة 1920 ملى القاهرة والتحق بمدرسة المعلمين الأولية ونال منها شهادة الكفاءة للتعليم الأولي. بدأ بحفظ القرآن الكريم في السنة الثانية الابتدائية وعمره حوالي ثماني سنوات. وبعد ثلاث سنوات أتم حفظ القرآن كاملاً. ثم التحق بتجهيزية دار العلوم. وفي سنة 1932 م حصل على شهادة البكالوريوس في الآداب من كلية دار العلوم

    عندما خرج سيد قطب إلى المدرسة حفظ القرآن الكريم كاملاً في سن العاشرة بعد إشاعة بأن المدرسة لم تعد تهتم بتحفيظ القرآن. وفي أثناء ثورة 1919 م أثر في تشبعه بحب الوطن كما تأثر من الثورة بالإحساس بالاستقلال وحرية الإرادة وكانت دارهم ندوة للرأي شارك سيد قطب فيها بقراءة جريدة الحزب الوطني ثم انتهى به الأمر إلى كتابة الخطب والأشعار وإلقائها على الناس في المجامع والمساجد

    ذهب سيد قطب إلى القاهرة في سن الرابعة عشرة وأقام عند أسرة واعية وجهته إلى التعليم وهي أسرة خاله الذي يعمل بالتدريس والصحافة وكان لدى الفتى حرص شديد على التعلم. والتحق سيد قطب أولاً بإحدى مدارس المعلمين الأولية - مدرسة عبد العزيز - ولم يكد ينتهي من الدراسة بها حتى بلغت أحوال الأسرة درجة من السوء جعلته يتحمل المسؤولية قبل أوانها وتحولت مهمته إلى إنقاذ الأسرة من الضياع

    لم يكن سيد قطب طفلاً كغيره فعندما كان في العاشرة من عمره كان محافظاً على الصلوات تماماً كالرجال ويجلس معهم إلى الساعة العاشرة بالمسجد بينما الأطفال يلهون ويلعبون. سأل سيد قطب في طفولته الشيخ عن سبب حذف حرف العلة في قوله تعالى: "ذلك ما كنا نبغ" بلا مبرر ظاهر. واتصف بالشجاعة لما دافع عن الفتيات في المرحلة الابتدائية ضد الفتيان الذين يعاكسونهن في المدرسة

    العمل

    اضطر سيد أن يعمل مدرسًا ابتدائيًا حتى يستعين بمرتبه في استكمال دراسته العليا من غير مباشرة من أحد من الأهل إلا نفسه وموروثاته القديمة. وكان هذا التغير سببًا في الاحتكاك المباشر بالمجتمع الذي كان لا بد له من أسلوب تعامل يختلف عن أسلوب القرويين وتجربتهم. ثم بلغ سيد قطب نهاية الشوط وتخرج في دار العلوم عام 1933 م

    وعين موظفًا - كما أمل وأملت أمه معه - غير أن مرتبه كان ستة جنيهات ولم يرجع بذلك للأسرة ما فقدته من مركز ومال فهو مدرس مغمور لا يكاد يكفي مرتبه إلى جانب ما تدره عليه مقالاته الصحفية القيام بأعباء الأسرة بالكامل. وانتقل سيد قطب إلى وزارة المعارف في مطلع الأربعينيات ثم عمل مفتشاً بالتعليم الابتدائي في عام 1944 موبعدها عاد إلى الوزارة مرة أخرىحيث عمل مدرساً حوالي ست سنوات. ثم سنتين في وزارة المعارف بوظيفة مراقب مساعد بمكتب وزير المعارف آنذاك إسماعيل القباني وبسبب خلافات مع رجال الوزارة قدم استقالته على خلفية عدم تبنيهم لاقتراحاته ذات الميول الإسلامية

    تاثره

    بدأ قطب متأثراً بحزب الوفد وخصوصًا بكاتبه عباس محمود العقاد فقد تأثر كثيراً باعتقادات العقاد وكان من أشد المدافعين عنه إلا أن نظرته إلى الجيل السابق أخذت تتغير شيئاً فشيئاً وصار ينحى باللائمة على ذلك الجيل في تردي أوضاع الأمة وبدأ بإنشاء منهج اختطه بنفسه وفق ما اقتضته الظروف العصيبة للمجتمع والأمة. زاد شغفه بالأدب العربي وقام بتأليف كتاب كتب وشخصيات وكتاب النقد الأدبي - أصوله ومناهجه. ثم تحول إلى الكتابة الإسلامية فكتب كتاب التصوير الفني في القرآن الذي لاقى استحسانًا واسعًا بين الأدباء وأهل العلم


    الحالة الأسرية

    كانت تحيط بسيد مفارقات لا تجتمع حيث كان ضعيف البنية قوي القلب ولذلك تعجب الشيخ علي الطنطاوي من شكله لما التقاه إذ لم يتصور أن المقالات العنيفة تصدر من شخص ضعيف البنية تبدوا عليه مظاهر المسالمة والموادعة ومن المفارقات أن سيد كان حاد اللسان مرهف الإحساس شبيهاً في ذلك بابن حزم الظاهري ونحن إذ نذكر إحساس سيد المرهف لا بد لنا من التطرق للمرأة في حياة سيد فالحس المرهف لسيد جعله يعاني فكان من الذين أحبوا مراراً ولم يصلوا حب سيد هو الحب الراقي حب العفاف والطهر فقد أحب في البداية فتاة وسافر للدراسة ورجع فإذا هي متزوجة فاغرورقت عيناه ثم اضطر للانسحاب ثم أحب فتاة غيرها وتبين له أنها تحب غيره وظل خاطباً لها سنوات عديدة، يتعذب بها حتى صارت نتاجاً أدبياً رفيعاً من أشهره قصيدة الكأس المسموم ورواية الأشواك ثم اضطر بعد ذلك لفسخ الخطبة

    وظل يعاني سنيناً وقد صرفه ذلك عن الحب سنوات عديدة ثم توجه بعد ذلك من العمل الأدبي البحت إلى الأدبيات الإسلامية ثم انضم لجماعة الإخوان واستغرق العمل الحركي كل وقته وقبل أن يعتقل أحب فتاة ملتزمة وأقدم على خطبتها لكنه قبل ذلك اعتقل وألقي في السجن ليقضي به سنوات من عمره ثم خرج بعفو صحي وكان عمره قارب التاسعة والخمسين وقد فكر بالزواج ووجد بغيته وأوشك على خطبتها لكن حبل المشنقة سبقه إلى ذلك

    الانتماء الفكري وحزب الوفد

    اختار سيد قطب حزب الوفد ليستأنس بقيادته في المواجهة وكان يضم وقتذاك عباس محمود العقاد وزملاءه من كتاب الوفد وارتفعت الصلة بينه وبين العقاد إلى درجة عالية من الإعجاب لما في أسلوب العقاد من قوة التفكير ودقة التغيير والروح الجديدة الناتجة عن الاتصال بالأدب الغربي

    هيئة التحرير



    حاول جمال عبد الناصر أن يحتوي سيد قطب قبل انضمامه للإخوان عندما انشق هو عنهم وأسس هيئة التحرير فأقامت الهيئة لسيد قطب احتفالاً كبيراً وعندما قام سيد متحدثاً قال أنه متهيء للسجن ولما هو أكثر من السجن فقام جمال وعاهده على الدفاع عنه وهو ذاته الرجل الذي أمر بإعدامه فيما بعدكان جمال عبد الناصر يعلم المكسب العظيم من انضمام سيد للهيئة فعرض عليه استلام وزارة المعارف فرفض سيد هذا العرض وأعلن انشقاقه عن هيئة التحرير. وهكذا انضم سيد قطب إلى صفوف الإخوان لكنه انضمام عن قناعة. لم ينضم للإخوان في مرحلة الرخاء بل في وقت المحنة ولذلك وبعد فترة وجيزة ألقي بالسجن مرات عديدة وظل قابعاً في السجن سنوات عديدة من عمرهذاق فيها صنوفاً من التعذيب إضافة إلى أمراضه في الكلى والمعدة والرئة وقد أصيب من جراء التعذيب بنزيف رئوي شديد وذبحة صدرية

    سيد قطب انتمى للإخوان بشكل متأخر في سنة وعينه المرشد العام حسن الهضيبي رئيسا لقسم الدعوة خلفا للبهي الخولي الذي انضم إلى عبد الناصر في عام 1954، ورأس سيد قطب تحرير مجلة الإخوان المسلمين.  1953   


    الاحسا س الادبى


    امتلك سيد قطب موهبة أدبية قامت على أساس نظري وإصرار قوي على تنميتها بالبحث الدائم والتحصيل المستمر، حتى مكنته من التعبير عن ذاته وعن عقيدته يقول

    إن السر العجيب - في قوة التعبير وحيويته - ليس في بريق الكلمات وموسيقى العبارات وإنما هو كامن في قوة الإيمان بمدلول الكلمات وما وراء المدلول وإن في ذلك التصميم الحاسم على تحويل الكلمة المكتوبة إلى حركة حية المعنى المفهوم إلى واقع ملموس.

    وطوال مسيرته ضرب سيد قطب مثل الأديب الذي غرس فيه الطموح والاعتداد بالنفس وتسلح بقوة الإرادة والصبر والعمل الدائب كي يحقق ذاته وأمله. ولم تفتنه الحضارة الغربية من إدراك ما فيها من خير وشر بل منحته فرصة ليقارن بينها وبين حضارة الفكر الإسلامي وجمع بينه وبين حزب الوفد حب مصر والمشاعر الوطنية وجمع بينه وبين الإخوان المسلمين حب الشريعة وتحقيق العدالة الاجتماعية وبناء مجتمع إسلامي متكامل. واستطاع بكلمته الصادقة أن يؤثر في كثير من الرجال والشباب التفوا حوله رغم كل العقبات والأخطار التي أحاطت بهم وأصبح من الأدباء القلائل الذين قدموا حياتهم في سبيل الدعوة التي آمنوا بهاوجد سيد قطب ضالته في الدراسات الاجتماعية والقرآنية التي اتجه إليها بعد فترة الضياع الفكري والصراع النفسي بين التيارات الثقافية الغربية. ويصف قطب هذه الحالة بأنها اعترت معظم أبناء الوطن نتيجة للغزو الأوروبي المطلق. ولكن المرور بها مكنه من رفض النظريات الاجتماعية الغربية بل إنه رفض أن يستمد التصور الإسلامي المتكامل عن الألوهية والكون والحياة والإنسان من ابن سينا وابن رشد والفارابي وغيرهم لأن فلسفتهم – في رأيه – ظلال للفلسفة الإغريقية

    لإرث الثقافي والفكر الادبي

    مضت حياة سيد قطب في مرحلتين مرحلة النشاط الأدبي ومرحلة العمل الإسلامي. وقد بدأت الأولى منذ كان طالبًا بدار العلوم فنشر العديد من المقالات النقدية في المجلات والصحف عن العقاد والرافعي وتوفيق الحكيم ونجيب محفوظ وجمع بعضها في كتابه كتب وشخصيات وكانت له معاركه النقدية الحادة فقد كان أحد كتّاب مجلة الرسالة لصاحبها الأديب أحمد حسن الزيات التي نشر فيها كثيراً من مقالاته. كما أصدر ديوان شعر بعنوان الشاطئ المجهول عام

    وكتاب طفل من القرية عام 1946 م وهو سيرة ذاتية من وحي كتاب الأيام لطه حسين وفي هذه المرحلة أيضًا أصدر كتاب النقد الأدبي


    النقد الأدبي .  
    تميز سيد قطب بالجمع بين الأصالة والمعاصرة وفيه برزت بدايات نظريته في كتابه فى ظلال القران
    وفي المرحلة الأدبية ظهرت بواكير اهتماماته الإسلامية فنشر مقالة التصوير الفني في القرآن في مجلة المقتطف سنة 1939 م 
    ثم ما لبث أن عاد إلى الفكرة ذاتها فاتسع بها وأصدر التصوير الفني في القرآن سنه 5 194 م
    ومشاهد القيامة في القرآن سنة 1947 م
    وهما دراسة جمالية بلاغية جديدة في الإعجاز البياني للقرآن وأما المرحلة الإسلامية فقد جمعت بين العمل الإسلامي والكتابة الإسلامية وفيها نشر كتاب في ظلال القرآن


    في ثلاثين جزءًا جمع فيه خلاصة ثقافاته الفكرية والأدبية وتأملاته القرآنية العميقة وآرائه في واقع العالم الإسلامي خاصة والأوضاع الإنسانية في العالم المعاصر. وكانت فكرة الظلال والقيم التعبيرية ركيزة هامة في هذا الكتاب. كذلك أصدر طائفة من الكتب الإسلامية ذات طابع خاص منها: العدالة الاجتماعية في الإسلام سنة 1949 م



    المؤلفات الأدبية
    طفل من القرية (سيرة ذاتية).
    أشواك (رواية).
    المدينة المسحورة (قصة أسطورية).
    النقد الأدبي: أصوله ومناهجه.
    التصوير الفني في القرآن.
    مشاهد القيامة في القرآن.
    كتب وشخصيات.
    مهمة الشاعر في الحياة.
    أفراح الروح (رسالة بعث بها سيد قطب إلى أخته أمينة قطب
    المؤلفات الإسلامية
    معالم في الطريق.
    هذا الدين.
    المستقبل لهذا الدين.
    في ظلال القرآن (ست مجلدات تفسير للقرآن الكريم).
    العدالة الاجتماعية.
    الإسلام والسلام العالمي.
    في التاريخ فكرة ومنهاج.
    لماذا أعدموني؟ (مجموعة مقالات نشرتها جريدة المسلمون التي تصدر في لندن باعتبارها الشهادة التي كتبها الإمام بخط يده قبل إعدامه) .
    دراسات إسلامية (مجموعة مقالات).
    السلام العالمي والإسلام.
    خصائص التصور الإسلامي ومقوماته.
    أمريكا من الداخل بمنظار سيد قطب، (مقالات كتبها سيد قطب أيام ابتعاثه في الولايات المتحدة جمع وإعداد صلاح الخالدي).
    معركة الإسلام والرأسمالية.
    قصص الأنبياء (بالاشتراك مع عبد الحميد جودة السحار)

    الإسلام ومشكلات الحضارة.

    مؤلفات مقتطعة من كتبه المشهورة ومقالاته في الصحف والمجلات



    سيناء بين أطماع الاستعماريين والصهيونيين، بالاشتراك مع حسن البنا وكامل الشريف
    الجهاد في سبيل الله، بالاشتراك مع حسن البنا وأبي الأعلى المودودي.
    معركتنا مع اليهود-في التاريخ فكرة ومنهاج.
    تصورات إسلامية - مجموعة مقالات في كتاب
    مفترق الطرق.
    قيمة الفضيلة بين الفرد والجماعة

    كتب مقتطعة من الظلال
    تفسير آيات الربا.
    تفسير سورة الشوري.
    طريق الدعوة.
    فقه الدعوة.
    قصة الدعوة.
    رسالة الصلاة.
    إسلام أو لا إسلام.
    إلى المتثاقلين في الجهاد
    مقالات
    كيف وقعت مراكش تحت الحماية الفرنسية--قيمة الفضيلة بين الفرد والجماعة
    الدلالة النفسية للألفاظ والتراكيب العربية
    هل نحن متحضرون
    وظيفة الفن والصحافة.
    شيلوك فلسطين أو قضية فلسطين
    أين أنت يا مصطفى كامل
    فلنعتمد على أنفسنا
    ضريبة الذل
    أين الطريق

    من أقواله

    فما يخدع الطغاة شيء ما تخدعهم غفلة الجماهير، وذلتها، وطاعتها- وانقيادها، وما الطاغية إلا فرد لا يملك في الحقيقة قوة- ولا سلطانًا، وإنما همي الجماهير الغافلة الذلول-تمطي له ظهرها فيركب - وتمد لها أعناقها فيجر، وتحني له رؤوسها فيستعلي! وتتنازل له عن حقها في العزة والكرامة فيطغى - والجماهير تفعل هذا مخدوعة من جهة، وخائفة من جهة أخرى - وهذا الخوف لا ينبعث إلا من الوهم، فالطاغية - وهو فرد - لا يمكن أن يكون أقوى من الألوف والملايين، لو أنها شعرت بإنسانيتها، وكرامتها، وعزتها، وحريتها".
    [محل شك]ويوم تنفيذ الإعدام، وبعد أن وضع على كرسي المشنقة عرضوا عليه أن يعتذر عن دعوته لتطبيق الشريعة ويتم إصدار عفو عنه، فقال: "لن أعتذر عن العمل مع الله". ثم قال: "إن إصبع السبابة الذي يشهد لله بالوحدانية في الصلاة ليرفض أن يكتب حرفا واحدا يقر به حكم طاغية". فقالوا له إن لم تعتذر فاطلب الرحمة من الرئيس. فقال: "لماذا أسترحم؟ إن كنت محكوما بحق فأنا أرتضي حكم الحق، وإن كنت محكوما بباطل، فأنا أكبر من أن أسترحم الباطل
    سيد قطب